الرقصُ الهجينْ / بقلم / وليد العايش
_ الرقصُ الهجينْ
_
________
ضفائرُ الشوق تختفي، للحظةٍ
ثُمّ تُعاودُ ارتقاءها , كالسنديان
تعتلي ظِلّي الذي، قَهَرْتِهِ
أيتُّها المُتربِّعة على عرشِ ، الخيانة
شلالُ النجوم الذي كانَ هنا
غادرَ غيظاً مُنذُ سياطِ ( آيةْ )
هلْ شاهدَ مالمْ أرهْ ...
________
ضفائرُ الشوق تختفي، للحظةٍ
ثُمّ تُعاودُ ارتقاءها , كالسنديان
تعتلي ظِلّي الذي، قَهَرْتِهِ
أيتُّها المُتربِّعة على عرشِ ، الخيانة
شلالُ النجوم الذي كانَ هنا
غادرَ غيظاً مُنذُ سياطِ ( آيةْ )
هلْ شاهدَ مالمْ أرهْ ...
صرخة طفل / بقلم / مصطفى رضوان
صرخة طفل
يا أبي
مالي أرى أرض الأنبياء
عرضي كعرض أمي
يستبيحها الغرباء
مالي أرى الشيطان
يحج إلينا. . يرجمنا
و نعطيه بسخاء
أ من قلة نحن. . ؟
أم من ذلة و غثاء .. ؟
مالي أرى أرض الأنبياء
عرضي كعرض أمي
يستبيحها الغرباء
مالي أرى الشيطان
يحج إلينا. . يرجمنا
و نعطيه بسخاء
أ من قلة نحن. . ؟
أم من ذلة و غثاء .. ؟
معذرة / بقلم / مجدى الشاعر
معذرةً
..............
لإنى زرعتُ الحبَّ ...فى زمنٍ عجيب
رغُم أنى عاشقة........ تهوى تذوب
...........................
أحمل الاهة..... بقلبى
وكم لقلبى ...تستجيب
.............................
وكم من مرةٍ ....أدمعتنى
وكم من مرة قلت ..أغيب
........................
وكم من مرةٍ...... بايعتُك
ومدينتى سرابٌ... مهيب
.............................
أن أهمسُ يوما أنى أحبك
لا يملك القلبُ.... النصيب
............................
دعنى فى صمتى.. لا تبالى
سيّان ترحل او تبقى نحيب
.........
مجدى الشاعر
..............
لإنى زرعتُ الحبَّ ...فى زمنٍ عجيب
رغُم أنى عاشقة........ تهوى تذوب
...........................
أحمل الاهة..... بقلبى
وكم لقلبى ...تستجيب
.............................
وكم من مرةٍ ....أدمعتنى
وكم من مرة قلت ..أغيب
........................
وكم من مرةٍ...... بايعتُك
ومدينتى سرابٌ... مهيب
.............................
أن أهمسُ يوما أنى أحبك
لا يملك القلبُ.... النصيب
............................
دعنى فى صمتى.. لا تبالى
سيّان ترحل او تبقى نحيب
.........
مجدى الشاعر
كبوة قلم / بقلم / عبدالزهرة خالد
كبوة قلم
————
العتمةُ تستدلُ بي
على أنني هنا
لكني هناكَ
خلف القمرِ
متكورٌ من عدةِ ذوات
أحفرُ قناةً للعبور
إلى ليلٍ آخر
لقد تعودتُ السهر.
بعد أيةِ فكرةٍ
يجدني القلمُ ذاتَ قرار
متبلوراً لم أخالفْ أحدا
ولم أبتكرْ حرفاً آخر
لكي يغني به الطربُ.
ينهالُ عليّ ترابُ النفقِ
وأبدو مقنّعاً بالغبارِ
على حينِ انتباهِ الدواوين
تنفضُ عن وجهي الكرب ،
ربما ينساني سطرٌ
على ورقةٍ خاليةٍ من نقطةِ النهاية
وأكون كاتباً من طين
أشتمُ السبب .
————
العتمةُ تستدلُ بي
على أنني هنا
لكني هناكَ
خلف القمرِ
متكورٌ من عدةِ ذوات
أحفرُ قناةً للعبور
إلى ليلٍ آخر
لقد تعودتُ السهر.
بعد أيةِ فكرةٍ
يجدني القلمُ ذاتَ قرار
متبلوراً لم أخالفْ أحدا
ولم أبتكرْ حرفاً آخر
لكي يغني به الطربُ.
ينهالُ عليّ ترابُ النفقِ
وأبدو مقنّعاً بالغبارِ
على حينِ انتباهِ الدواوين
تنفضُ عن وجهي الكرب ،
ربما ينساني سطرٌ
على ورقةٍ خاليةٍ من نقطةِ النهاية
وأكون كاتباً من طين
أشتمُ السبب .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)