تمكن مني
هل انا وحدي من احس به
ام هو موجود بقلبك وروحك
ام توحد
ابتليت به
فعاندت نفسي وظنوني
فنسجت من خلوتي
اسطورتك
وصدقتها
ام هو وهم خيالات يقضة
اعلنتها جهارا باحرفي
آثمة خرجت من رحم التمني
لتفتح لي أذرع الوئد
كلما اعتليت روحي صهوة احلامي
يشيح بصري
فارى بعين اليقين
زيف ادعائك..
رقيه البغدادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق