تُطاردُنَي نَزَواتُ الْحَياةِ
تَغرِزُ اشْواكَها
تُلقِى لظَاها
عَلى البَسماتِ
تَمتدُّ خَناجِرَها فِي عُروقِي
تُمزَّقٌ احْلامي الدَّافئاتِ
وَتنصُب لِي شَهوات الفُضولِ
شبَاكاً
تكْبو رؤى الشَّوقِ
تحْملُني الرغَبَاتُ
نَحوَ كهوفِ التبَاريحِ
عندَ رحِيلِ...وُفودِ الشِّفاهِ
تَغرِزُ اشْواكَها
تُلقِى لظَاها
عَلى البَسماتِ
تَمتدُّ خَناجِرَها فِي عُروقِي
تُمزَّقٌ احْلامي الدَّافئاتِ
وَتنصُب لِي شَهوات الفُضولِ
شبَاكاً
تكْبو رؤى الشَّوقِ
تحْملُني الرغَبَاتُ
نَحوَ كهوفِ التبَاريحِ
عندَ رحِيلِ...وُفودِ الشِّفاهِ