قصتي مع الدمع قديمة،، لا أعرف لها
بداية ،،لكنها عتيقة ،، قد أكون ولدت
،،لأبكي زمني ،، أو لتخلق من تحت
جفني القصيدة،، عذرا يا سادة ،، قد شربت بحور
الألم ، وجاوزت الآدب
بحضرتكم ،، لكني تعلمت أن
البكاء فضيلة ،، سمائي حانية
،،وأرضي حمم،،أمشيها،، فكيف أسجن
الدمعة ،، وكيف أغتال
الطبيعة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق