ذاك السر يحيرني ..أحمد أبو خشريف

ذاك السر يحيرني
أتيه في بحاره ،،
أنتشي بأنواره ،،
تلامسني أطيافه ،،
أحاول فك طلاسمه ،،
لكني أخاف الإحتراق في ناره ،،
يرتعش قلبي ،،وتدمع عيني ،،
وأكتفي بالصمت أمام بهاؤه
عجبا لعيناك ،،
من أي الجواهر خلقت،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق