.........هيهات........
ما كنتُ أعلمُ و الخطوب كثيرةٌ
أنّ ...النفوسَ ضعيفةُ ....الإيمانِ
حتى أُصبتُ بغصَّةٍ في خافقي
هزَّت على مرِّ الدنى... أشجاني
أمسى الفؤاد. متيَّما.... بقصيدةٍ
عبراتها.. تنسابُ من ...وجداني
تالله أكتب...ُ للحبيب.... رسالةً
و الدمعُ يُذرفُ من جدا الأحزانِ
ما بال..ُ ورقاءَ الفؤادِ... كسيفةً
تغتالُني ...في السرِّ....و الإعلانِ
هاتيكَ ...ساعات الهناء.. قريبةٌ
يتمرَّغُ القاصي بها .....و الداني
باعوا رداءكِ ...مرتين ...بدرهمٍ
و شروه بخساً من بني.. شيبانِ
و العيبُ في الأعمامِ و الأخوال ما
حفظواْ وصاةَ الحقِّ .دون هوانِ
هيهات بين العصبتين..و ....إنما
نصرُ المضام ..أمارةُ ...الشجعانِ
الموت... في كنف الوقائع هيّنٌ
و العيش في دنيا الحوادث فانِ
أنّ ...النفوسَ ضعيفةُ ....الإيمانِ
حتى أُصبتُ بغصَّةٍ في خافقي
هزَّت على مرِّ الدنى... أشجاني
أمسى الفؤاد. متيَّما.... بقصيدةٍ
عبراتها.. تنسابُ من ...وجداني
تالله أكتب...ُ للحبيب.... رسالةً
و الدمعُ يُذرفُ من جدا الأحزانِ
ما بال..ُ ورقاءَ الفؤادِ... كسيفةً
تغتالُني ...في السرِّ....و الإعلانِ
هاتيكَ ...ساعات الهناء.. قريبةٌ
يتمرَّغُ القاصي بها .....و الداني
باعوا رداءكِ ...مرتين ...بدرهمٍ
و شروه بخساً من بني.. شيبانِ
و العيبُ في الأعمامِ و الأخوال ما
حفظواْ وصاةَ الحقِّ .دون هوانِ
هيهات بين العصبتين..و ....إنما
نصرُ المضام ..أمارةُ ...الشجعانِ
الموت... في كنف الوقائع هيّنٌ
و العيش في دنيا الحوادث فانِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق