فراشة
تطير بعيون حمراء فوق الأشلاء.
باحثة عن اليد التي كانت تحضنها,
أكثر من أزهار الحدائق.
وجدتها تتراقص،في محيط الدماء,
مثلما يتخبط خروف العيد؛ ماتت الطفلة.
..... أتراب المهج ..... في صلب فؤدي لو ترجي سؤدا من شوقي ومنتهجي والود يقاسمنا دهرا فيغرد أطيافا تزجي ولأن الشوق به شغف و...
تطوير فراس الأمين