امنية مرجأة
من قاب قوسين
مدد يعتمر في الأسحار
ناهض من سديم الوجد
يزيح وشاح الخاطر
ليصغي الى جلجلة البوح
و سائر الخواطر في الخلد
كأن ما شيعته الريح غمام الضوع
و خطايا ارتجت في معقلها
...
مدد يعتمر في الأسحار
ناهض من سديم الوجد
يزيح وشاح الخاطر
ليصغي الى جلجلة البوح
و سائر الخواطر في الخلد
كأن ما شيعته الريح غمام الضوع
و خطايا ارتجت في معقلها
...
كم تجهم الوريد في
قفص اللظى
لينفث في الأفاق أضغاث الحلم
و كم تجلت الأنفاس مرابطة
بمكنون اللحظ و مقام العمر
حتى الأمنية ضجت من تبرجها
و اعتكفت في مخدعها كدرا
لتوقد حطب الانتظار
كم ينسج في العزلة غبطتها ...
لينفث في الأفاق أضغاث الحلم
و كم تجلت الأنفاس مرابطة
بمكنون اللحظ و مقام العمر
حتى الأمنية ضجت من تبرجها
و اعتكفت في مخدعها كدرا
لتوقد حطب الانتظار
كم ينسج في العزلة غبطتها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق