..............................
فيما
مضى
كانت لعينك بلاغة الريح
كان لصدرك ارجوانة الافق
وكان لشعرك غرائب الليل
كان لكلامك
ابجديات الخلق
وكان لاسمك
طقس الغرائز
الان
اصبحت اتشممك
عبر الذاكرة
....ّ..............
ليديك
اللتين تلمسان
الشغاف دائما
لغة
وحيدة
ربما
تجتهد اللغة
فى ان تسن
لهما الشرائع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق