شوق
.........
أيها التائه.....
على رصيف الانتظار
بين شوقٍ كاللظى
وخوفٍ.
من حمّى الانكسار
هل امتلأتَ من ثقل العابرين
هل تكسّرتْ أحلام الغياب
في ظل الأنين
وفاتكِ موسم الإزهار
ومضى العمر
قبل أن يأتِ القطار
............................. توفيق شلهوب
.........
أيها التائه.....
على رصيف الانتظار
بين شوقٍ كاللظى
وخوفٍ.
من حمّى الانكسار
هل امتلأتَ من ثقل العابرين
هل تكسّرتْ أحلام الغياب
في ظل الأنين
وفاتكِ موسم الإزهار
ومضى العمر
قبل أن يأتِ القطار
............................. توفيق شلهوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق