بيني وبينك علاقةٌ
رَقيقة ،،،
خاطبت الغيمةُ قطرة المطر تلك ،،،،
حدثتها بانسجام ،،، عن سويعات الانتظار ،،،
وهمست لها بِخفوتٍ ،،،، كيف ساعدتها الشمس
رَسمت لها شكلها ،،، كيف هَيئت لها نفسها
وأخبرتها بأنها ،،، طال في الشوق انتظارُها
وكيف أنها راقبت بَحرها
خاطبت الغيمةُ قطرة المطر تلك ،،،،
حدثتها بانسجام ،،، عن سويعات الانتظار ،،،
وهمست لها بِخفوتٍ ،،،، كيف ساعدتها الشمس
رَسمت لها شكلها ،،، كيف هَيئت لها نفسها
وأخبرتها بأنها ،،، طال في الشوق انتظارُها
وكيف أنها راقبت بَحرها
وحديثُ
الشمسِ لمائها بأن أطلق سراحها
دَعها تتركُ أخواتِها وتأتي لنا هنا ،،،
في ضمورٍ ردَّ صوتُ القطرة
بأني قد تصيرتُ لأجلكِ
كنتُ برفقت إخوتي ،، في بَحر ذلك ألعب
ولمحتُ فوقَ جَبهتي ظلك ،،،
فرتجوتُ أن أصعدَّ عِندك ،،،
وركبتُ الهواء عوناً ،، واستسلمت لشمس طوعاً
وتجمدتُ عندك بعد أن حَضنتُ غَيمك
عانقتكُ بشوقٍ ،، والضحك لم يفارق مَبسمي
من بعيدٍ ببررت تلك الغيمةُ
لم تعذري ،، ضيقَ المكان عنديَّ
وأردتِ أن تكوني في جوفيَّ وحدكِ
قد حَفظتُ لكِ مكانكِ لكنكِ لم تقنعي ،،،
فما كان منكِ الا أن تسقطي ،،،
مع أول مجرى لرياحِ ،،
وقلت لي بأنك انتِ لم تُمسكي
آلاء حمدان
دَعها تتركُ أخواتِها وتأتي لنا هنا ،،،
في ضمورٍ ردَّ صوتُ القطرة
بأني قد تصيرتُ لأجلكِ
كنتُ برفقت إخوتي ،، في بَحر ذلك ألعب
ولمحتُ فوقَ جَبهتي ظلك ،،،
فرتجوتُ أن أصعدَّ عِندك ،،،
وركبتُ الهواء عوناً ،، واستسلمت لشمس طوعاً
وتجمدتُ عندك بعد أن حَضنتُ غَيمك
عانقتكُ بشوقٍ ،، والضحك لم يفارق مَبسمي
من بعيدٍ ببررت تلك الغيمةُ
لم تعذري ،، ضيقَ المكان عنديَّ
وأردتِ أن تكوني في جوفيَّ وحدكِ
قد حَفظتُ لكِ مكانكِ لكنكِ لم تقنعي ،،،
فما كان منكِ الا أن تسقطي ،،،
مع أول مجرى لرياحِ ،،
وقلت لي بأنك انتِ لم تُمسكي
آلاء حمدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق