ظَـبـيٌ / كتب الشاعر / راضي بشيت


ظَـبـيٌ..
تَغـارُ الـحـورُ مـِنـهُ
وَ سِـحـرهُ مُـتـَميّـزٌ
وَ سِـﻻحـهُ العَـينـانِ
سُـبحـانَ مَـنْ ..
أبعَـدَ الـجمـيعَ 
عَـن قَـلبِـهِ .. وَ أدنـانـي

كَيـفَ أنـسـى جَمـالَـهُُ 
وَ نَـبـعُ الـحَنـانِ ..
يَـشـدُّنـي.. إذا دَعـانـي
وَ سَـامَـرَ ..
صَـوتُـهُ الـسّـاحِـرِ مَـعَ الـنّجـومِ
..
عَـينـي وَ أجفـانـي
وَ أضـرَمَ ..
بـَيـنَ شِغـافِ القَـلبِ مِـنّـي
بُـركـانَ نَـبـضٍ
يَـشـبُّ شَـوقـاً
لـِ يَـذوبَ فـي نـارِ الهَـوى
..
وجـدانـي

#أحَـبيـبَتـي..
يـا شـِعـراً
ً ﻻ يُـرددهُ لِسـانـي
بَـل فَيـض الـشّعـورِ يَـهـزُّنـي
..
فَـ يُـنشِـدهُ مَعـانـي
كَـمْ قُـلتُ ..
فـي هَـواكِ 
قَصـائِـداً.. وَ قَصـائِـداً
وَ غَـدوتُ ..
فـي لُـجِّ الـصّبـابَـةِ مُسـافِـراً 
فَـ وَجـدتُـكِ ..
مَحـبَّتـي وَ سَعـادَتـي وَ عِنـوانـي


شارك الموضوع

شاهد أيضا

التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات :

إرسال تعليق