عـيـدُ الـحُـب
جـاءتْ تُعـايُـدنـي
مـَحـبـوبَـتـي
.. وَ الـوردُ إيّـاهُ
كَـأنَّهـا واثِقَـةً
.. ﻻحُـبَّ لَـوﻻهُ
جـاءتْ ..
وَ مَـواكِـبُ الـعِطـرِ تَـحضِـنُهـا
وَ زُرقَـةُ الـعَـيـنِ ..
حَـتّى الـزُّمَـرَّدَ
والـيـاقـوتَ يَـخشـاهُ
.. وَ الـوردُ إيّـاهُ
كَـأنَّهـا واثِقَـةً
.. ﻻحُـبَّ لَـوﻻهُ
جـاءتْ ..
وَ مَـواكِـبُ الـعِطـرِ تَـحضِـنُهـا
وَ زُرقَـةُ الـعَـيـنِ ..
حَـتّى الـزُّمَـرَّدَ
والـيـاقـوتَ يَـخشـاهُ
هـي َّ..
بَـدرُ الـتَّمـامِ
تَـجـلــّى فـي مَـﻻمحـهِ
وَ فَـيـوضَـاً ..
مِـن الـنّـورِ
تَـجـري فـي ثَـنـايـاهُ
بَـدرُ الـتَّمـامِ
تَـجـلــّى فـي مَـﻻمحـهِ
وَ فَـيـوضَـاً ..
مِـن الـنّـورِ
تَـجـري فـي ثَـنـايـاهُ
يـا لِـلهَـوى
الـبـِكـرْ
وَ فـي كُـلِّ عِـيـدِ حَـبٍّ
حَـبـيبـتي ..
تَـزدَهـي ألَـقـاً
تَـغـفـو عَـلى شِغـافِ القَـلبِ
تَـعـدو فـي زَوايـاهُ
تَـغـوصُ ..
وَ فـي كُـلِّ عِـيـدِ حَـبٍّ
حَـبـيبـتي ..
تَـزدَهـي ألَـقـاً
تَـغـفـو عَـلى شِغـافِ القَـلبِ
تَـعـدو فـي زَوايـاهُ
تَـغـوصُ ..
فـي لُـجِّهـا الـمَـحمـومِ شَـوقـاً
وَ الـوجـدُ فـي أمـواجـه
.. يَـشـكو فـَ تـَرعـاهُ
مـا أجـمَـلُ الـعيـد ..
وَ الـحُـبُّ مُـتَقِـداً عـلى شِـموعِـهِ
وَ فـي خَـوالِـجِ الـرّوحِ
.. سُـكنـاهُ
لتحميل تطبيق مجلة فلسفة قلم
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق