رنين المنى
تنبضُ المدينة بالحبِ
أضواء وضوضاء
جلبتها الموسيقى مع ثرثرة
لم تلق بتلك الليلة
جلسةٌ عزليةٌ أحتفالاً بعيدنا
يرفع كأسه الأبيض
تنبضُ المدينة بالحبِ
أضواء وضوضاء
جلبتها الموسيقى مع ثرثرة
لم تلق بتلك الليلة
جلسةٌ عزليةٌ أحتفالاً بعيدنا
يرفع كأسه الأبيض
مع ذوبان كراتِ الثلج
يوازيه كأسي من النبيذ الأحمر
أزيدُ يحلو لساني
أكابرُ يثقل جسدي
أستريحُ على الطيفِ الزاهي
ينحني لخصره ضيف اللقاء
أرتشفُ ولا أكتفي
كُفي وهاتِ كَفكِ
إنها سهرةُ المنى
يوازيه كأسي من النبيذ الأحمر
أزيدُ يحلو لساني
أكابرُ يثقل جسدي
أستريحُ على الطيفِ الزاهي
ينحني لخصره ضيف اللقاء
أرتشفُ ولا أكتفي
كُفي وهاتِ كَفكِ
إنها سهرةُ المنى
بريقكِ الغوى...رحيلكِ الجوى...
ضاعَ النوى مع الرنين
ليتهُ صوت الذهب
إنها موسيقى العتب
أستقبلتُ عيد العشاق
بعناق مع كلمتين...رنين المنى.
لتحميل تطبيق مجلة فلسفة قلم
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق