افتيني شيخَ الإسلامِ
في قبلةِ
خدٍّ
أهدتها
واظنُّ القبلةَ
أغوتني
كالجمرَةِ لَسَعَتً
وانسَلَّتْ
شغَلتني فيما
أهدتني
شَغَلتني ليلًا
ونهارًا
في حلُمي حقًا
حَضنتني
وقصدتُ الثَّغرَ
أقبلُهُ
أهدتها
واظنُّ القبلةَ
أغوتني
كالجمرَةِ لَسَعَتً
وانسَلَّتْ
شغَلتني فيما
أهدتني
شَغَلتني ليلًا
ونهارًا
في حلُمي حقًا
حَضنتني
وقصدتُ الثَّغرَ
أقبلُهُ
نفرتْ
بدلالٍ
باسمةً
لا تطمع ناري
حارقةٌ
وأظنُّ بأنكٌ
مندفعُ
إن هبَّ لهيبُ الأنفاسِ
أتَظنُّ بأنكَ
تطفِئها
وستحرِقُ ناري
أحشاءَكْ
لا أحدًا غيري
يطفِئُها
وسأوقِظْ حُلُمًا
يقطِفُني
لن تقطِفَ زهرةَ
آمالي
لو راود طيفي
أحلامَكْ
شيخَ الإسلامِ ألا تُفتي?!
في شوقٍ دام
يُماحكني
يجلبها باحةَ
أحلامي
تتمنعُ رغمَ رغائبها
وغرائزُ فيها
تطغيني
أبشرعِ الدينِ
أنا آثم ?!
باسمةً
لا تطمع ناري
حارقةٌ
وأظنُّ بأنكٌ
مندفعُ
إن هبَّ لهيبُ الأنفاسِ
أتَظنُّ بأنكَ
تطفِئها
وستحرِقُ ناري
أحشاءَكْ
لا أحدًا غيري
يطفِئُها
وسأوقِظْ حُلُمًا
يقطِفُني
لن تقطِفَ زهرةَ
آمالي
لو راود طيفي
أحلامَكْ
شيخَ الإسلامِ ألا تُفتي?!
في شوقٍ دام
يُماحكني
يجلبها باحةَ
أحلامي
تتمنعُ رغمَ رغائبها
وغرائزُ فيها
تطغيني
أبشرعِ الدينِ
أنا آثم ?!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق