مُرَحَْلونّ
عيونَهم شُرفة يُطِلُ منها الخوف
أرواحهم خَريفٌ غابَتّ عنهُ الشمس.
مابينَ رصيفٍ ورصيف آخر
جبالٌ وعواصم
حروب وسفائن
أمواج وعصي تنهال على رفاقِ الدرب
مابينَ تخومِ ضفتينِ يفرون
من موتٍ على الرصيفِ
الى موتٍ على رصيفٍ ثانٍ
...........ّ
..... أتراب المهج ..... في صلب فؤدي لو ترجي سؤدا من شوقي ومنتهجي والود يقاسمنا دهرا فيغرد أطيافا تزجي ولأن الشوق به شغف و...
تطوير فراس الأمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق