اليكم أحبتي..
الشوقُ إليكَ يحملني
يمر طيفك يغافلني يستوقفني.
كم غفتْ عيناكَ على صدري..
وغفوتُ صاحياً
انفاسي تكادُ تخنقني .
بالدحاليلِ ﻻعبتني وكثيراً ما غلبتني.
بين خروفٍ وذئبٍ ..كم خيرتني..
لُعبك حينا بها تلاعبني
يمر طيفك يغافلني يستوقفني.
كم غفتْ عيناكَ على صدري..
وغفوتُ صاحياً
انفاسي تكادُ تخنقني .
بالدحاليلِ ﻻعبتني وكثيراً ما غلبتني.
بين خروفٍ وذئبٍ ..كم خيرتني..
لُعبك حينا بها تلاعبني
واحيانا
منها تحرمني.
كم اعتليتَ اكتافي..
اناملك الغضة تلامسُ خدّي تُدغدغني..
وباطنُ قدميك واصابعُها. ادغدغها
قهقهةُ ضحكاتك. تضحكني.
تميلُ برأسك وشفاهي
الى خدّك الغضِّ الطريِّ ..
تجذبني ..ان هيّا
قبّلني قبّلني..
كم اعتليتَ اكتافي..
اناملك الغضة تلامسُ خدّي تُدغدغني..
وباطنُ قدميك واصابعُها. ادغدغها
قهقهةُ ضحكاتك. تضحكني.
تميلُ برأسك وشفاهي
الى خدّك الغضِّ الطريِّ ..
تجذبني ..ان هيّا
قبّلني قبّلني..
انت معي ...
في صحوتي ...
في غفوتي ..
انت ظل يلازمني
كيف ﻻ أشتاق الى من احبّه
واعلم يقينا انه يحبنّي.
.حيـرتني. أتعبتني وحينا ظلمتني
بحبك .
ليس في الوجود موجود
يخيّرني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق