((في أصول اللغة))
(الشَّظىَ_والشَّذا)
والشَّذا:بالذال ذُبابٌ يَعضُ واحدتهُ شَذَاةٌ والشَّذا ايضاً ذُكَاء ريحِ
العودِ والشَّذا:الاذى.
ويقال للجائع:قد ضَرِمَ شَذَاهُ و شَذاةُ الرجلِ:حِدَّتُهُ.
(الظَّرفُ_والذَّرفُ)
الظَّرفُ:بالظاء الوعاءُ وبه شُبِهَ الظَّرفُ من المكانِ والزمانِ لانه يحتوي على ما يقعُ فيه كما يحتوي الوِعاءُ على ما في جَوُفِهِ.
والظَّرفُ:من صفةِ الفِتيانِ والفتياتِ ولا يُوصفُ به الشِيوخُ ولا السادةُ واختُلِفَ في حقيقةِ معناه فقال قومٌ:هو حُسنُ الوَجهِ والهَيئةِ وقال قومٌ هو بلاغة اللسانِ وحُسنُ العِبارةِ و حَلاوةُ الشَّمائلِ ((اذا كانَ السارِقُ ظَريفاً لم يُقطَعْ)) يُريد انه اذا كانَ بليغَ اللسانِ تخلصَ ببلاغتهِ واحتججَّ لنَفسهِ بحُسنِ عبارتهِ واتى بشُبهةٍ يَدرأ بها عنه الحَّدَ لقوله (صلى الله عليهِ وسَلأَم) ((أدرؤُا الحُدُودَ بالشُّبُهاتِ))
والذَّرفُ:بالذال سَيَلانُ الدَّمع وقد ذَرَفَ يَذرِفُ.
ويقال للجائع:قد ضَرِمَ شَذَاهُ و شَذاةُ الرجلِ:حِدَّتُهُ.
(الظَّرفُ_والذَّرفُ)
الظَّرفُ:بالظاء الوعاءُ وبه شُبِهَ الظَّرفُ من المكانِ والزمانِ لانه يحتوي على ما يقعُ فيه كما يحتوي الوِعاءُ على ما في جَوُفِهِ.
والظَّرفُ:من صفةِ الفِتيانِ والفتياتِ ولا يُوصفُ به الشِيوخُ ولا السادةُ واختُلِفَ في حقيقةِ معناه فقال قومٌ:هو حُسنُ الوَجهِ والهَيئةِ وقال قومٌ هو بلاغة اللسانِ وحُسنُ العِبارةِ و حَلاوةُ الشَّمائلِ ((اذا كانَ السارِقُ ظَريفاً لم يُقطَعْ)) يُريد انه اذا كانَ بليغَ اللسانِ تخلصَ ببلاغتهِ واحتججَّ لنَفسهِ بحُسنِ عبارتهِ واتى بشُبهةٍ يَدرأ بها عنه الحَّدَ لقوله (صلى الله عليهِ وسَلأَم) ((أدرؤُا الحُدُودَ بالشُّبُهاتِ))
والذَّرفُ:بالذال سَيَلانُ الدَّمع وقد ذَرَفَ يَذرِفُ.
(الظَّلَفُ_والذَّلَفُ)
الظَّلَفُ:بالظاء المكانُ الغلِيظَ (من الارض) الذي لا يَبينُ فيه اثر لمَن سَلَكهُ ومنه قيل:ظَلَفت أثَرِي .والظَّلُ ايضاً صُعوبَةُ الأمرِ و شِدَتُهُ يقال:أمرٌ ظَلِفٌ والظَّلَفُ ايضاً نَزاهةُ النَّفسِ وكفُّها عن الامور الخَسِيسَةِ ويقال:رجلٌ ظَلِفٌ النَّفسِ و ظَليفُ النَّفسِ يقال:اخذتُ الشيء ظَلْفاً و ظَلَفاً اي ذو ثمنٍ وذهَبَ دَمهُ ظَلْفاً اذا لم يُثأر بهِ .
واما الذَّلفُ:بالذال فقِصَرُ الأنفِ وتأخُّره في الوَجهِ يقال منه:رجلٌ أذلَفُ و أمراَةٌ ذلفاءُ ومنه سميت المرأةُ ذَلْفاءَ.
((محمد قدوري عبدالله الجباري))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق