حنكة
التقاه بالمصعد، جار وأديب مشهور، في حيلة لفتح حوار طويل معه سأله : " ما رأيك برواية اللص والكلاب؟". أجابه بسرعة :
" رواية جند فيها نجيب محفوظ كل أدواته الأدبية لاستقطاب تعاطف القراء مع لص، عندما أخضعها لمميزات النص الأدبي السبعة، وجدها تتنافى مع ميزة المقبولية الاجتماعية، فقام بسجن اللص ".
د. عبير خالد يحيي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق