وتظن
وتظنُّ تظنُّ تظنُّ
والظنُّ بأني
مهتمُ
والظنُّ بأني
أهواها
الظنُّ أثيمٌ يا خلّي
أطلبْ غفرانكَ
فالمولى
قد يغفر سهوًا كالظنِّ
في نفس الورطة أوقعني
في ذات البحرِ ويغرقني
من هذا الكأسِ أنا أشربْ
رشفات عطشى للظّنِ
وأظنُّ بأني غاليتُ
لكن الهاتفَ بشرَني
لا إثمَ يطالُكَ
يا ظنّي ..
فالظنُّ بأني أهواها
والظنُّ بأنّكِ غاليتي
بل إني حقًا أعشقكِ
كانت شفتاكِ هي الدنُّ
ورضابكُ دومًا أثملني
وشذاها كان ليَ العطرَ
ولُماها السلوى والمنُّ
وعيونك بحرٌ ممتدٌّ
أغراني موجكِ كي أسبحْ
ففردت شراعي وذراعي
عانقتك حبا يا عينُ
ورموشكِ سحرٌ
بل مذبحْ ..
وفؤادي بين السيفينِ
هل أُعتَقُ منكِ
أيا عينُ ?!
والظنُّ بأني
مهتمُ
والظنُّ بأني
أهواها
الظنُّ أثيمٌ يا خلّي
أطلبْ غفرانكَ
فالمولى
قد يغفر سهوًا كالظنِّ
في نفس الورطة أوقعني
في ذات البحرِ ويغرقني
من هذا الكأسِ أنا أشربْ
رشفات عطشى للظّنِ
وأظنُّ بأني غاليتُ
لكن الهاتفَ بشرَني
لا إثمَ يطالُكَ
يا ظنّي ..
فالظنُّ بأني أهواها
والظنُّ بأنّكِ غاليتي
بل إني حقًا أعشقكِ
كانت شفتاكِ هي الدنُّ
ورضابكُ دومًا أثملني
وشذاها كان ليَ العطرَ
ولُماها السلوى والمنُّ
وعيونك بحرٌ ممتدٌّ
أغراني موجكِ كي أسبحْ
ففردت شراعي وذراعي
عانقتك حبا يا عينُ
ورموشكِ سحرٌ
بل مذبحْ ..
وفؤادي بين السيفينِ
هل أُعتَقُ منكِ
أيا عينُ ?!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق