ذكرى
في حديقتي الغامضه , زوايا دافئة , يغشها أريجكِ الأخير , رياح الشوق تعصف بأوراق الخريف , تبعثرها حول جذعاً زانه حروف أسمك , طالما سألته عن تلك الليله التي ضمتنا , كان يروي مع صوت الأنين .
في حديقتي الغامضه , زوايا دافئة , يغشها أريجكِ الأخير , رياح الشوق تعصف بأوراق الخريف , تبعثرها حول جذعاً زانه حروف أسمك , طالما سألته عن تلك الليله التي ضمتنا , كان يروي مع صوت الأنين .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق