الموت لنا قدر
هيّنٌ لمن على الصخر
نقشاً حفر
إليه اللجوءُ بعد عناء السفر
بسمتنا ضحكتنا
إليه جواز السفر
نودّع أحبة وإلى لقاء منتظر.
أتينا إلى الحياة وإليها لم نُستشر
ألسنا جميعا من أنثى وذكر.
فالحياة بين مولدٍ وموتٍ منتظرْ
فلنعش مشوارها
حباً وعناقاً وقُبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق