يقظة أنثى
على فراش الأرق
لملمت أقمطة الانتظار
و تركت أسراري المخبأة
في قفص الصدر
اين نزفت اول مشكلاتي الصغيرة
و أمور اخرى تواعد الحلم
كما يتحرش ربيع بالصيف ...
لملمت أقمطة الانتظار
و تركت أسراري المخبأة
في قفص الصدر
اين نزفت اول مشكلاتي الصغيرة
و أمور اخرى تواعد الحلم
كما يتحرش ربيع بالصيف ...
تلك البراءة التي عقدت حاجبيها
تغطي ذلك الشعاع الجريء
تدفن فتنة امرأة بثوب مخملي
و تعلق أجراس انوثتها
في خزانة شاغرة تكتم صوتها
حيث لا رغبة توقد رجفة مباغتة
و لا مواعيد تأخذها الى قمر أسود
إنها راضية مرضية
كصباح بلا وجه ثائر
و وشوشات تلامس شفاه بلا رنين ...
تغطي ذلك الشعاع الجريء
تدفن فتنة امرأة بثوب مخملي
و تعلق أجراس انوثتها
في خزانة شاغرة تكتم صوتها
حيث لا رغبة توقد رجفة مباغتة
و لا مواعيد تأخذها الى قمر أسود
إنها راضية مرضية
كصباح بلا وجه ثائر
و وشوشات تلامس شفاه بلا رنين ...
اليوم طويت معطف انوثتي
ليأتي فصل اخر من الأرق
أهذا الذي ولد من رحم القدر
جنين تبدد في لحظة راهبة
كيف غرتني الأماني
و تلك البشارة العالقة
في جسد شب بين الزهر
تدثره براءة الحب
و سهو الخفق
ليتنفس جلده الظمأ الفاخر ...
ليأتي فصل اخر من الأرق
أهذا الذي ولد من رحم القدر
جنين تبدد في لحظة راهبة
كيف غرتني الأماني
و تلك البشارة العالقة
في جسد شب بين الزهر
تدثره براءة الحب
و سهو الخفق
ليتنفس جلده الظمأ الفاخر ...
افيقي طفولتي الدامعة
قم أيها المرتجي من مخبئك
فحفيف الخطيئة مستحب هنا
ما هوينا و لا كبرنا
انما هو موعد مع القدر
ونداء يوقظ أحصنة النار
و بداية الغواية ...
قم أيها المرتجي من مخبئك
فحفيف الخطيئة مستحب هنا
ما هوينا و لا كبرنا
انما هو موعد مع القدر
ونداء يوقظ أحصنة النار
و بداية الغواية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق