القصر عدِلّي .. بقلم القاصة هبة مقداد

القصر عدِلّي


عندما كان الشاب ينشد العدل ببحثه عن القصر العدلي ليرفع دعوى على من استولى على أرضه ، ألتقى شيخا مسنا على بابه الواسع، بحيث عرفه من الميزان ذو الكفتين المتوازنتين المنحوتتين فوقه بإتقان ...
مرحبا : أهذا هو القصر العدلي ؟
الشيخ : كنت أظنه القصر العدلي منذ عشرين عاما ، عندما أتيت أنشد العدل حين رفعت دعوى ﻷسترجع أرضي المسلوبة ، تبين لي اليوم بعد أن خسرت دعواي بأنه القصر عدلي . (مع تشديد اللام وكسر الدال)



هناك تعليق واحد: