تخبو النجوم ولا حلمٌ يُسلّيهِ
ويرقبُ الصبحَ بالأحبابِ يأتيهِ
العينُ منهُ بصوبِ الدربِ ناظرة
وليسَ يبصرُ إلا ما يقاسيهِ
يظلُّ يصرخُ من يأسٍ ومن شجنٍ
وما معزٍّ سوى جرحٍ يواسيهِ
لا بيتَ لا حضن تأوي فيه دمعته
مبعثرٌ مثلَ صرحٍ في تداعيهِ
دع الأمانيَ فالأحلام مضيعة
والعمرُ يمضي سراباً في مجاريهِ
...........
غزوان جمان العراقي
ويرقبُ الصبحَ بالأحبابِ يأتيهِ
العينُ منهُ بصوبِ الدربِ ناظرة
وليسَ يبصرُ إلا ما يقاسيهِ
يظلُّ يصرخُ من يأسٍ ومن شجنٍ
وما معزٍّ سوى جرحٍ يواسيهِ
لا بيتَ لا حضن تأوي فيه دمعته
مبعثرٌ مثلَ صرحٍ في تداعيهِ
دع الأمانيَ فالأحلام مضيعة
والعمرُ يمضي سراباً في مجاريهِ
...........
غزوان جمان العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق