كنت أسير على شاطئ البحر وبداخلي صراع مع صوت الأمواج،
هدوئي كثر وصفاء ذهني شاع فأسمع صوت حنيني
قدر وأرى النظر
بعيني جاع حضرت، فحضنتني
الحياة بأنغامها
بتراتيلها وصقلتني بطبعها فلم يبق مني سوى مجرد شعاع يضيء قلبي ينير
وعيي فأرفع له روحي
شراع لربما، يهب
نحوها طليق حر إعصار من
الإبداع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق