أنا الآن وعاء هش... أتكأ على ذرات
من غبار ... علقت ...بي... هل ينحسر يوما
ما اللون الغامق... دون أن يجرح
إنسانيتي... أم أبقى قيد
انكسار... تتوالى عليه كل
خيباتي... دون ان ترى
النور شفافية تطلعاتي... أن أكون جوهرة
...كيفما استدارت... يشع من ناظريها
بريق انتماء... وفرح بكينونتها.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق