هاْنذا...اْحاول
اْن اْسوس اْفراس الاْحزان
واْلوى عنق القصيدة
إلام تسيل دماء حق مفتوق
فى غابة النسيان
الريح تغزل من خيوط الخوف
سترا للعرض المهان
إلام تتثاءب الكرامة
ترتخى فى كف الزمان
الشمس تتصبب عرقا
حين تنحنى تلملم باصابعها
بقايا الشهامه
ترى عجزت
ام خجلت
فانسلت هاربة
وتوارت فى كسوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق