انا و آدل
آه...
آه :
كم أنت جميلة يا ( آدل (
كم هي رائعة ( Hallo )
و أنت تطلقينها حمامات تسبح
في عوالم خيالنا المتحجر
( آدل ) صوتك بهجة المحتفين
و الاحتفاء...
إنه النداء...
نحو بوابات خلاصنا
آه :
كم أنت جميلة يا ( آدل (
كم هي رائعة ( Hallo )
و أنت تطلقينها حمامات تسبح
في عوالم خيالنا المتحجر
( آدل ) صوتك بهجة المحتفين
و الاحتفاء...
إنه النداء...
نحو بوابات خلاصنا
موسيقاك نهر يمر على أطراف حينا..
تتنسمه حدائقنا ...أطفالنا ..عشاقنا
يمر الليل فوق نعاس جفني ..
و أنسي أنت في قلبي و عيني
و حيث أراك صدقا سرمديا. .
و حيث هواك يملأ كل ردن
أقدامنا ...تتناغم ...
في ليال العطش
مع الروك آند رول
تتسابق مع لغة الجسد التي نخطها بعيوننا. .و شفاهنا. ..و أصابعنا
متى نؤسس دولة الفن و الشعر ..؟؟
متى تكون ثروتنا الجمال ...؟؟
متى نتسابق. ..؟؟
كي نمسك بحريتنا
إني إليك و هل لديك سؤال
في كل آن يقتفيك مقال
إني إليك أقولها و أعيدها
يا سيدي إني إليك محال
سأقف على صخرة ...
في ساحل اللاذقية ...
و أشدو مع نوارس البحر
أغنية ( Hallo )
لكن بلغتي ... و لهجتي
و ما أحمل من طهارة عشق
اسمحي لي ( آدل (
فميساء تتشوف و تتحرق. ..
للحرية ....!!!
ميساء زيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق