صقيلٌ سيفُ أشواقي
ومشحوذٌ
ولا ينداحُ للعبِ
ولا ينصاعُ للتعبِ
ولا يرتاحُ للغمدِ
فإذا أغمضتُ أجفاني
يراقِصُ نصلَهُ غضبًا
ويوقظني من النومِ
ومن حلمي
ومن احضانِ مرتبتي
إلى أغصانِ أشجاني
فينقلني
ويثقلُ كاهلي لومًا
يقرعني
يناهدني
يلوعني
ويدعوني إلى السهدِ
عيونُ الليلِ واشيةٌ
وتنبِئهُ بأفعالي
وإن أسدلتُ أستاري
وإن أخفيتُ أنواري
وإن علَّيتُ أسواري
وإن أقفلتها داري
فنبض القلبِ مدسوسٌ
يزودهُ بأخباري
ومشحوذٌ
ولا ينداحُ للعبِ
ولا ينصاعُ للتعبِ
ولا يرتاحُ للغمدِ
فإذا أغمضتُ أجفاني
يراقِصُ نصلَهُ غضبًا
ويوقظني من النومِ
ومن حلمي
ومن احضانِ مرتبتي
إلى أغصانِ أشجاني
فينقلني
ويثقلُ كاهلي لومًا
يقرعني
يناهدني
يلوعني
ويدعوني إلى السهدِ
عيونُ الليلِ واشيةٌ
وتنبِئهُ بأفعالي
وإن أسدلتُ أستاري
وإن أخفيتُ أنواري
وإن علَّيتُ أسواري
وإن أقفلتها داري
فنبض القلبِ مدسوسٌ
يزودهُ بأخباري
نظام سرطاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق