أمس
ولان الصباح فيه عسر هضم
نمت كمنفي..
ذلك الحلم
التي استخفت به الريح ..
كان حلمي..
من الف ميلاد تخشين نبؤتي
ونقيع الحضارة المر
من الف عنوان
تنزفين الفسائل بالتسلسل المطارد ...
ما يزيدني براءة هو انكفائي
على غفلة مترنحة
يشدها أحساس القصب
المنقوش على كفي عشتار
وتخفين أكفان السنين
فتتغنى بك الطهارة
وصرير الابواب لم ينقطع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق