....... && نسائم أيلول &&........
تقتحم شرفة ذاكرتي،،،،،
..... نسائم أيلول الأصفر،،،،،،
....... فألملم من شفاهها قبلات الأمس،،،
تتبعثر أوراق الشوق،،،،
.... فتمتطي صهوتها طيور النوارس،،،،
...... لتعانق السنونوات المهاجرة،،،،
فيا ليتها تحمل شتات عاطفتي،،،،
..... وطيوب أنفاسي،،،
..... إلى حبيب،،،
.... عن العين نأى،،،،
1
أنفض غبار
الملل،،،،
.... عن كاهل ذاكرتي،،،
..... فقد شاخت،،،
...... كعشب خضل جف ماؤه،،،
بطيف حبيب،،،،
... افترش حنايا الفؤاد،،،
...... وبمقلتي غفا،،،،
ألملم نسائمك أيلول،،،،
.... بحنين إلى لقانا،،،
.... ناصبا شركا للسنونوات،،،
.... أفتش جناحيها،،،،
...... عن مرسال حبيبي،،،،
..... فأتوشح حبه شالا،،،،
.... على الأكتاف تدلى،،،
2
اسائلها،،،،
..... أخبارها،،،،
....... فتحملني إلى بيادر الذكرى،،،،
........ باحثا بين غلالها،،،،
....... عن نرجسة بيضاء،،،،
......زرعتها هنا،،، هناك،،، في كل الاماكن،،،
....... آه كأنني نسيتها هناك،،،،،
.... زنبقة وارفة في ظل صنوبرة،،،
..... تداعب شعاع الفجر،،،،
..... تسامرضوء القمر،،،،
...... تعبث بأشيائي،،،،
لوحة مرسومة على صفحات عقلي،،،،
.... قصيدة عشق،،، أبدية،،،
..... أجمع كلماتها،،،،
...... أصيرها حلما،،،،
....... أتوسده لقاء،،،،
طفل فطيم إلى أمه أعادوه،،،
.... وأزهو فرحا فوق البشر،،،
...... فراشة تداعب الغسق،،،
.... عن كاهل ذاكرتي،،،
..... فقد شاخت،،،
...... كعشب خضل جف ماؤه،،،
بطيف حبيب،،،،
... افترش حنايا الفؤاد،،،
...... وبمقلتي غفا،،،،
ألملم نسائمك أيلول،،،،
.... بحنين إلى لقانا،،،
.... ناصبا شركا للسنونوات،،،
.... أفتش جناحيها،،،،
...... عن مرسال حبيبي،،،،
..... فأتوشح حبه شالا،،،،
.... على الأكتاف تدلى،،،
2
اسائلها،،،،
..... أخبارها،،،،
....... فتحملني إلى بيادر الذكرى،،،،
........ باحثا بين غلالها،،،،
....... عن نرجسة بيضاء،،،،
......زرعتها هنا،،، هناك،،، في كل الاماكن،،،
....... آه كأنني نسيتها هناك،،،،،
.... زنبقة وارفة في ظل صنوبرة،،،
..... تداعب شعاع الفجر،،،،
..... تسامرضوء القمر،،،،
...... تعبث بأشيائي،،،،
لوحة مرسومة على صفحات عقلي،،،،
.... قصيدة عشق،،، أبدية،،،
..... أجمع كلماتها،،،،
...... أصيرها حلما،،،،
....... أتوسده لقاء،،،،
طفل فطيم إلى أمه أعادوه،،،
.... وأزهو فرحا فوق البشر،،،
...... فراشة تداعب الغسق،،،
زكريا عليو
28/8/2016
28/8/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق