.... && أين شماغ أبي &&.....
خزق الضجيج جيوب ذاكرتي،،،،،،
رتقتها بخيط النسيان الثخين،،،،،
حتى ألهو بغانية، وموج الحياة،،،،
وأعبث بضوء القمر،،،،
أنهكتني شقاوتي،،،،
1
توسدت ألوان أحلامي،،،،،
أيقظ غفلة نومي، هاتف أجش،،،،
شماغ أبي ينادي،،،،،
فك عرا ذاكرتي،،،،،
2
ركضت إلى اللامكان، وإلى كل الأماكن،،،
وشماغه يطاردني،،،،
فقد علقه على غيمة،،،،،
أينما أمطرت حصدت قمحها،،،،
وعباءته الخضراء،،،،،
حملتها الشمس من مشرقها حتى مغربها،،،،
3
مزقتها الأعاصير،،،،
لملمتها وعمومتي أغنية جميلة،،،،،
واتكأنا على أشعارها،،،،،،
نستذكر رونقها،،،،
وصهيل خيلها،،، ونبكي ربيعها،،،،
لا تحزن يا أبي،،،،،
فما زلنا نغني،،،،
( بلاد العرب أوطاني ) زكريا عليو :
13/8/2016
توسدت ألوان أحلامي،،،،،
أيقظ غفلة نومي، هاتف أجش،،،،
شماغ أبي ينادي،،،،،
فك عرا ذاكرتي،،،،،
2
ركضت إلى اللامكان، وإلى كل الأماكن،،،
وشماغه يطاردني،،،،
فقد علقه على غيمة،،،،،
أينما أمطرت حصدت قمحها،،،،
وعباءته الخضراء،،،،،
حملتها الشمس من مشرقها حتى مغربها،،،،
3
مزقتها الأعاصير،،،،
لملمتها وعمومتي أغنية جميلة،،،،،
واتكأنا على أشعارها،،،،،،
نستذكر رونقها،،،،
وصهيل خيلها،،، ونبكي ربيعها،،،،
لا تحزن يا أبي،،،،،
فما زلنا نغني،،،،
( بلاد العرب أوطاني ) زكريا عليو :
13/8/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق