جالسةٌ بي وحدهٌ ،،،
أرسمُ مِن دَمعي طيورآ في السما
أذكر لي زمنً رغيدآ كنت به متنعمآ
أرقبُ أطفالي من شرفةٍ
زانها السكونٌ وهواء،ٌ راقص شعري مُتَرَنِما
ادندن نغمآ على ضحكاتهم
وكأني بين تشابك أيدهم ألعبٌ
أرسمُ مِن دَمعي طيورآ في السما
أذكر لي زمنً رغيدآ كنت به متنعمآ
أرقبُ أطفالي من شرفةٍ
زانها السكونٌ وهواء،ٌ راقص شعري مُتَرَنِما
ادندن نغمآ على ضحكاتهم
وكأني بين تشابك أيدهم ألعبٌ
لم أشبع
عيني منهمُ
فلم أحسب منقلبَ ضحكهم
ذهبتُ بين الثكالى معزيه
لم أحسب ان لي تَعزيه
ويحكم صغاري ، اينكم
مالي من رغدٍ دونكم
ويحي انا ،،، تركتكم
للعب ولضحكاتكم
ليتني شبكت يدي بكم
شاركتكم ضحكاتكم و رحيلكم
انا ام الصغار اللذين رسمتهم
كبارا زينوا مدمعي
واليوم لست سوا باكية على الَأضرُحِ
منهم ليس بكامل ، ويحكم فليس هذا مطمحِ
احترتُ في تَوزيع مدمعي
أأبكي صغار ام أبكي بلادَ موطني
فلم أحسب منقلبَ ضحكهم
ذهبتُ بين الثكالى معزيه
لم أحسب ان لي تَعزيه
ويحكم صغاري ، اينكم
مالي من رغدٍ دونكم
ويحي انا ،،، تركتكم
للعب ولضحكاتكم
ليتني شبكت يدي بكم
شاركتكم ضحكاتكم و رحيلكم
انا ام الصغار اللذين رسمتهم
كبارا زينوا مدمعي
واليوم لست سوا باكية على الَأضرُحِ
منهم ليس بكامل ، ويحكم فليس هذا مطمحِ
احترتُ في تَوزيع مدمعي
أأبكي صغار ام أبكي بلادَ موطني
آلاء حمدان ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق