ما فات ٠٠ فات
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يا ٠٠٠٠
كما أنتِ
أعترفُ لكِ طوعاً
في الصدقِ النجاة
يحل طيفكِ عند الليالي
تفرُ من الطرقات الأقدام
تقصيري لن يغفرْ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يا ٠٠٠٠
كما أنتِ
أعترفُ لكِ طوعاً
في الصدقِ النجاة
يحل طيفكِ عند الليالي
تفرُ من الطرقات الأقدام
تقصيري لن يغفرْ
كالذنب
بالشرك
صوتك الشجي
يئن في ذهن أشعاري ،
يناديني
خلف الشاطئ
بعد الموج
منفرد
على قارب المناجاة
حال دولاب ما مضى
بيني وبين إدراكي
خطى الرحيل
الموغلة بوحل الفراق
ظلكِ الغريق بلا توديع٠٠
يحلق بي النورس
يقنعني الهبوط
على ضفافكِ المبلل
برذاذِ برد السلامِ
خلف الأفق
بتموج في هضاب الغياب
وحي الخيال٠٠
ترسم الأقلام
غصن الزيتون
على سفينة نوح
ممحاة تشطب
من صفحات الجواز
صفة الهجرة الجبرية
لمدن المنافي
وحدود الأوهام٠٠
مطبوعة صحف الحكومة
مقالات موزعة
على العشاق من الكُتّابِ
تطبق على أجفاني
فتات الأحلام
شوقكِ المبجل
يكتب ليّ التعبير في المصير
يناشدني
ما أعذب النغمات
له تستجيب شغاف القلب
قبل سمع طاعاتي
وصوت أبتهالاتي
أفهمي قولي
أنا خلف أعمدة الشيب
محكوم عليّ
بالأبعاد المؤبد
عن عهد الشباب ٠٠٠
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صوتك الشجي
يئن في ذهن أشعاري ،
يناديني
خلف الشاطئ
بعد الموج
منفرد
على قارب المناجاة
حال دولاب ما مضى
بيني وبين إدراكي
خطى الرحيل
الموغلة بوحل الفراق
ظلكِ الغريق بلا توديع٠٠
يحلق بي النورس
يقنعني الهبوط
على ضفافكِ المبلل
برذاذِ برد السلامِ
خلف الأفق
بتموج في هضاب الغياب
وحي الخيال٠٠
ترسم الأقلام
غصن الزيتون
على سفينة نوح
ممحاة تشطب
من صفحات الجواز
صفة الهجرة الجبرية
لمدن المنافي
وحدود الأوهام٠٠
مطبوعة صحف الحكومة
مقالات موزعة
على العشاق من الكُتّابِ
تطبق على أجفاني
فتات الأحلام
شوقكِ المبجل
يكتب ليّ التعبير في المصير
يناشدني
ما أعذب النغمات
له تستجيب شغاف القلب
قبل سمع طاعاتي
وصوت أبتهالاتي
أفهمي قولي
أنا خلف أعمدة الشيب
محكوم عليّ
بالأبعاد المؤبد
عن عهد الشباب ٠٠٠
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
عبدالزهرة خالد
البصرة - العراق
١٨-٨-٢٠١٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق