قصيدة سردية تعبيرية أفقية
ضوئية
هي الموسيقا الكثيفة التي تعبر سرادقات الزمن .. تعبر الرؤى البعيدة
تنهل من الينابيع السرية دون توقف .. يا لروعتها وهي تسير رقصا على رؤوس الأصابع .. تتخللنا برقة النسيم الخفيف الشذي .. فتستمعها الأبدية بحب
تنهل من الينابيع السرية دون توقف .. يا لروعتها وهي تسير رقصا على رؤوس الأصابع .. تتخللنا برقة النسيم الخفيف الشذي .. فتستمعها الأبدية بحب
هي تلك القصيدة التي
كلما قرأتها أضاءت الدواخل فينا
أشعلت القناديل في العمق طيوفا لا تنتهي , تتقافز بمهارة النجوم المنفلتة في لحظة الانخطاف
هي تلك التي تحمل داخلها شمس لا تفتر وروح لا تموت تفتح الأبواب على الفضاءات الماورائية لتنهل منها النفوس بشغف لا ينتهي .. ينتظرها الجميع قلوب النساء ولهفة الرجال وشغف الأماسي فوق شآبيب وقت مشتهى
أشعلت القناديل في العمق طيوفا لا تنتهي , تتقافز بمهارة النجوم المنفلتة في لحظة الانخطاف
هي تلك التي تحمل داخلها شمس لا تفتر وروح لا تموت تفتح الأبواب على الفضاءات الماورائية لتنهل منها النفوس بشغف لا ينتهي .. ينتظرها الجميع قلوب النساء ولهفة الرجال وشغف الأماسي فوق شآبيب وقت مشتهى
تبتكر لحظة الدهش كلما لمستها الألحان المتقافزة غزلانا في سهوب القمم
. ما أرقها كبسمة الأنور حينما تضيء السموات في السحر هل رأيت شبابيك السماء
وشرفاتها حينما تنفتح على عيون شاعرة تتأمل ذاك الأبدي هناااك
السماء لا تنزل لكنها تبرق بأنوارها لمن تحب
الحقول لا تصعد لكنها تصعد طيوب الربيع ورقص الأنهار الصاعدة وصلوات عاشق لروح الأبدية
السماء لا تنزل لكنها تبرق بأنوارها لمن تحب
الحقول لا تصعد لكنها تصعد طيوب الربيع ورقص الأنهار الصاعدة وصلوات عاشق لروح الأبدية
أيهاا القلب الدافئ أيها العاشق لأبتسامة البدر في آب وأنت فوق
الشواهق
..
يا من يكون قربه
أدفأ من موج استوائي
وأكثر شذا من حدائق الياسمين
يا من يكون قربه
أدفأ من موج استوائي
وأكثر شذا من حدائق الياسمين
الوطن ليس غابة مفتوحة الأبواب تسعتدي وحوش الأرض
الوطن سنابل تراقص الشمس على عزف النهارات الشغوفة بأصوات الفلاحين و همس فواتن النجوم
أيها الغريب الذي جئت تسرق بئر الحي وشمس النهار وأطفال القم
الوطن سنابل تراقص الشمس على عزف النهارات الشغوفة بأصوات الفلاحين و همس فواتن النجوم
أيها الغريب الذي جئت تسرق بئر الحي وشمس النهار وأطفال القم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق