عِندما يغْرقُ الحبُّ.
وتتَفاقَمُ البَلادًةٌ...
الإِنحَداراتُ مُؤلمةٌ..
قَد تكَسِّرُ حَاجزَ الصَّمتِ..
ربَّمَا هُناكَ بعضٌ صَرَخاتٍ مَعْتوهَةٍ
أوْ حلمٌ أَحْمقٌ..
ِ النَّتيجةُ انَّك لَيسَ مِثلَهم
دائما تحتَسِي الذَّكاءَ
حتَّى يَمُر المُتغابُون
تحْت أسْوارِ الخَديعَةِ والوَهْمِ
لِمَا كلُّ شَيءٍ الآنَ بَليدٌ؟
الضَّحكَةُ البَراقَة تَفاهَةٌ مٌلفِتَةٌ للَّنظَرِ
هَكذا تًوهَّمَ بَعضٌهُم..
حَينَ تابَعَ ذَيلة الغَاطِسِ وَسَطً الذُّلِّ..
وتتَفاقَمُ البَلادًةٌ...
الإِنحَداراتُ مُؤلمةٌ..
قَد تكَسِّرُ حَاجزَ الصَّمتِ..
ربَّمَا هُناكَ بعضٌ صَرَخاتٍ مَعْتوهَةٍ
أوْ حلمٌ أَحْمقٌ..
ِ النَّتيجةُ انَّك لَيسَ مِثلَهم
دائما تحتَسِي الذَّكاءَ
حتَّى يَمُر المُتغابُون
تحْت أسْوارِ الخَديعَةِ والوَهْمِ
لِمَا كلُّ شَيءٍ الآنَ بَليدٌ؟
الضَّحكَةُ البَراقَة تَفاهَةٌ مٌلفِتَةٌ للَّنظَرِ
هَكذا تًوهَّمَ بَعضٌهُم..
حَينَ تابَعَ ذَيلة الغَاطِسِ وَسَطً الذُّلِّ..
د. علي لعيبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق