شعر حر
أضلعي
وتسكن الآلام في أضلعي
والدمع جف في زوايا
مدمعي
لاخير من نبض قلبي ودفئه
إن أنت للغرام
تودعي
وحيرتي من الهوى تأخذني
حيث تكوني وحيث نبضي
تسمعي
قد هزني الشوق لطفلة همت بها
عين بها عشقت وعين
تخدعي
وتسكن الآلام في أضلعي
والدمع جف في زوايا
مدمعي
لاخير من نبض قلبي ودفئه
إن أنت للغرام
تودعي
وحيرتي من الهوى تأخذني
حيث تكوني وحيث نبضي
تسمعي
قد هزني الشوق لطفلة همت بها
عين بها عشقت وعين
تخدعي
كم كنت أشتاق لغمرة
تسرقني
حين اللمى تراقصي
وتدلعي
تلك الليالي سافرت إلى المدى
قد صار ماض حين كنت
تتمنعي
أتخجلي من الهوى وربيعه
وتنسي حين الثياب تمزقي
وتقطعي
همسي لك كما الطيور هديله
والشوق أضناك وكنت عشقا
تدمعي
وأعود بذاكرة الزمان إلى الورى
وأعشقك كعاشق بأول عشقه
متصنعي
حين اللمى تراقصي
وتدلعي
تلك الليالي سافرت إلى المدى
قد صار ماض حين كنت
تتمنعي
أتخجلي من الهوى وربيعه
وتنسي حين الثياب تمزقي
وتقطعي
همسي لك كما الطيور هديله
والشوق أضناك وكنت عشقا
تدمعي
وأعود بذاكرة الزمان إلى الورى
وأعشقك كعاشق بأول عشقه
متصنعي
عبد الهادي زيدان
دمشق سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق