"فكّ /رقبة!"
من الواقِع
ولي أن أقرأ في بعض مشاهد الحياة
صوراً حية
لبثٍ يعاني حزننا ال يومي
وشكوى كم تئن !!
ولي أن أقرأ في بعض مشاهد الحياة
صوراً حية
لبثٍ يعاني حزننا ال يومي
وشكوى كم تئن !!
وليس بالضرورة
أن تشكّلها إقترابا ...
يمس مشاعر
الخارج
عليّ نصّي
دافعا بال...........فيئ
وتبا
ل"حظّي من الدنيا!"
أن تشكّلها إقترابا ...
يمس مشاعر
الخارج
عليّ نصّي
دافعا بال...........فيئ
وتبا
ل"حظّي من الدنيا!"
أل..حروف الجر
في الاحساس العمودي
العالق بأنفاسي الثكلى
يطلقه بي صدر الزفير الهم تنهيدة
في الاحساس العمودي
العالق بأنفاسي الثكلى
يطلقه بي صدر الزفير الهم تنهيدة
وبالواقف أنن...!!
على عتب بابي....
على عتب بابي....
ً مدبراً مقبلا مكراً مفراً...
ل"بؤسي!" ويأسي
بالشقيٍ ومبتلِ....
ل"بؤسي!" ويأسي
بالشقيٍ ومبتلِ....
في"سري للغاية
!"
وبالاسباب
تبا
ل"التحاشي!"
وفي الإحدى صغيراتي
التي "تهرع!" شغف
روح الطفولة ... باتجاهي
تعانقني تضم ساقي
وتحضن روح باباها
(تحس "جيبي")
عسى ....!! (حسرة!)
لا شيئ أعطيها سوى
أمسك يديها.....
وبال"هرول" يفر
ال"بي!"
ليخفي لحظ ضعفي"
بما فاض البراءة يا لدمعة
الا يكفي ...... فلا تحرق رجاءا
وينظر هل؟
أليست ويك خلفي؟
يتمتم ليت شعري؟ هل ستلحق؟
......
كفى بالاسئلة...
والمُتجِه
من ليس يدري
صوب؟ ...... يبحث عن؟
(فراغ ......!!)
والمساحة ربما
في ليس لك
في بعض شأني
مُقحماً... أنف ال...
وبالاسباب
تبا
ل"التحاشي!"
وفي الإحدى صغيراتي
التي "تهرع!" شغف
روح الطفولة ... باتجاهي
تعانقني تضم ساقي
وتحضن روح باباها
(تحس "جيبي")
عسى ....!! (حسرة!)
لا شيئ أعطيها سوى
أمسك يديها.....
وبال"هرول" يفر
ال"بي!"
ليخفي لحظ ضعفي"
بما فاض البراءة يا لدمعة
الا يكفي ...... فلا تحرق رجاءا
وينظر هل؟
أليست ويك خلفي؟
يتمتم ليت شعري؟ هل ستلحق؟
......
كفى بالاسئلة...
والمُتجِه
من ليس يدري
صوب؟ ...... يبحث عن؟
(فراغ ......!!)
والمساحة ربما
في ليس لك
في بعض شأني
مُقحماً... أنف ال...
ياأيها الجاهد
وبالجاحد جنّى
وبما لو خاب ظنك
هل إلى...؟
إذهب فقط .... وإليك عنّي
وبالجاحد جنّى
وبما لو خاب ظنك
هل إلى...؟
إذهب فقط .... وإليك عنّي
بالمفردة سحقا
أسوق الأنا
/الواقع مجازا ...
وفي المعنى الاعتباري
لجملة النزيف
يجرّني من أم رأس الاغبر الاشعث
وبالمازال أيضا مثل هذا الشأن
شأنا داخليا
فلا تجتز بك
السهلي وباللاممتنع أصبح
فوااا "حي/مات!"
/الواقع مجازا ...
وفي المعنى الاعتباري
لجملة النزيف
يجرّني من أم رأس الاغبر الاشعث
وبالمازال أيضا مثل هذا الشأن
شأنا داخليا
فلا تجتز بك
السهلي وباللاممتنع أصبح
فوااا "حي/مات!"
ألعبارة صاغها
بالمتن الأجوف
من يعلّق
فيه آخر أمنيات الكبرياء
وبالسيادة
على صاري الالم
ذات وال"يأبى......!" أن يموت
بالمتن الأجوف
من يعلّق
فيه آخر أمنيات الكبرياء
وبالسيادة
على صاري الالم
ذات وال"يأبى......!" أن يموت
في تغطية حصرية للوقائع
وضمن القالب اللفظي
يعض عليه بالنواجذ..
على أنامل الكلم
ب"نون والالم!" .. وما يشعرون
مقاتلة تحلق فوق رأس الساعة
وال"ألف باء!"
في كل ماله علاقة
بكل ماليس له علاقة
يجمع بالتضاد
تبيانا وقوة
وضمن القالب اللفظي
يعض عليه بالنواجذ..
على أنامل الكلم
ب"نون والالم!" .. وما يشعرون
مقاتلة تحلق فوق رأس الساعة
وال"ألف باء!"
في كل ماله علاقة
بكل ماليس له علاقة
يجمع بالتضاد
تبيانا وقوة
وليكن جزيل الشكر
للواقع ...
تحت الوصاية
والبند السابع ...
وبما أفاضت "به!" علينا
من عرفات
الثورة
وبالمشاعرنا التؤدي
طقوس السبعة الاشواط
بين الاإعادة والامل..
في ال"عامان .. مارق لي لحنٌ على وترٍ ولا استفاقت على نور صباحاتي!"
للواقع ...
تحت الوصاية
والبند السابع ...
وبما أفاضت "به!" علينا
من عرفات
الثورة
وبالمشاعرنا التؤدي
طقوس السبعة الاشواط
بين الاإعادة والامل..
في ال"عامان .. مارق لي لحنٌ على وترٍ ولا استفاقت على نور صباحاتي!"
ولنكن بالعاصفة "بارك .......!!'
"عباد الله!"
نشيّع جثمان النص
ب"صامدون//مرابطون!"
وتحت شعار
الله أكبر
الموت لِ(.....)
الموت ل(ِ.......)
اللعنة على......(....)
النصر لِ"الاس....!"/نام
"عباد الله!"
نشيّع جثمان النص
ب"صامدون//مرابطون!"
وتحت شعار
الله أكبر
الموت لِ(.....)
الموت ل(ِ.......)
اللعنة على......(....)
النصر لِ"الاس....!"/نام
في "الصرخة!"
على الجانب الآخر
من خندق المواجهة
يلبسها الموت
على شكل جندي
وبال اكسسوارات التالية
بندق/جرمندية/قِعشة/برميل/ نقطة/آخر السطر
لقطات من اللحظة
أل"تنذر!" نذورها للسماء
قاتِل/مجاهد من حواريّ النبي
من هم"مع ربي!" وانصار......."اندبي!!"
"مات السلام!"
على الجانب الآخر
من خندق المواجهة
يلبسها الموت
على شكل جندي
وبال اكسسوارات التالية
بندق/جرمندية/قِعشة/برميل/ نقطة/آخر السطر
لقطات من اللحظة
أل"تنذر!" نذورها للسماء
قاتِل/مجاهد من حواريّ النبي
من هم"مع ربي!" وانصار......."اندبي!!"
"مات السلام!"
م/أحمد الحبري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق