احتضار على رفوف الذاكرة
في غفلة من الزمن،حملت نفسي على أجنحة
ساعات هاربة من عمر انقضى وتسلل مني..
لنحلق في سماء الرجوع إلى الماضي
ونحط على بساط ذكريات تمردت على النسيان،،
ذكريات استحضرتني في مواجهة مع القدر...
وقفت أمامي.. وإحساس الموت يتصبب مني
أحاول لملمتي، و أقنعني
أنها ليست ساعات احتضاري..
ساعات هاربة من عمر انقضى وتسلل مني..
لنحلق في سماء الرجوع إلى الماضي
ونحط على بساط ذكريات تمردت على النسيان،،
ذكريات استحضرتني في مواجهة مع القدر...
وقفت أمامي.. وإحساس الموت يتصبب مني
أحاول لملمتي، و أقنعني
أنها ليست ساعات احتضاري..
مد و جزر في أنفاسي. .
يغرقني حينا في أعماقي
ليسخر من موتي..
ويطفو على سطح آلامي حينا آخر
ليستلذ بصرخاتي...
أشواك بذاكرتي تدمي خطواتي إليك
وتشهد على بصمتها الخالدة في صفيحة قلبك..
عواصف الشوق تجتاحني..
بصورك... و ضحكاتك
وتغرقني في عطر أنفاسك. .
أينما وليت وجهي.. ثمة طيفك الذي
يحجبني عني،،تائهة أنا بينك وبيني..
ولن أجدني إن لم تحتويني...
فضمني إليك، و دعني أحيا بك ذكرى
خالدة أكمل بها مسير أيامي. ..
يغرقني حينا في أعماقي
ليسخر من موتي..
ويطفو على سطح آلامي حينا آخر
ليستلذ بصرخاتي...
أشواك بذاكرتي تدمي خطواتي إليك
وتشهد على بصمتها الخالدة في صفيحة قلبك..
عواصف الشوق تجتاحني..
بصورك... و ضحكاتك
وتغرقني في عطر أنفاسك. .
أينما وليت وجهي.. ثمة طيفك الذي
يحجبني عني،،تائهة أنا بينك وبيني..
ولن أجدني إن لم تحتويني...
فضمني إليك، و دعني أحيا بك ذكرى
خالدة أكمل بها مسير أيامي. ..
أريج نور
الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق