ضاق المدى
في أي ظل أتوارى
والى أي ملاذ التجأ
الشمس حارقة
والأرض يابسة
فتات الحياة احرقته
الأهواء الخاويه
ضاق المدى
وعيناي تملئ يداي
الفارغه
والى أي ملاذ التجأ
الشمس حارقة
والأرض يابسة
فتات الحياة احرقته
الأهواء الخاويه
ضاق المدى
وعيناي تملئ يداي
الفارغه
بدموعها المالحه
وقدماي غائره في
ضباب الأحلام
الغابره
والعقل معلق بهذيان
معزوفة الأمل
الباليه
والروح هجرت الجسد
لتتحرر من نبضاته
المؤلمه
حتى صوتي جفت
جروحه
فما عادت ترويه
بأنفاسها الذابله
ومطرقة القدر من
نار وحديد
صبت جام غضبها
على جسور الحياة
البلوريه
ولم يتبقى منها سوى
شظايا الظلام
الهامده
في الأعماق غائره
فحكاية حياتي
بائسه
أسردها بكلمات
مقتضبه
ولدت على كفوف
القهر وشؤم الأيام
القاسيه
وتجرعت المراره من
ثدي الحرمان
فأصبحت هزيلة
في لحد الأحزان
هاجعه
تلتحف غبار الصبر
من الأماني العاريه
وقدماي غائره في
ضباب الأحلام
الغابره
والعقل معلق بهذيان
معزوفة الأمل
الباليه
والروح هجرت الجسد
لتتحرر من نبضاته
المؤلمه
حتى صوتي جفت
جروحه
فما عادت ترويه
بأنفاسها الذابله
ومطرقة القدر من
نار وحديد
صبت جام غضبها
على جسور الحياة
البلوريه
ولم يتبقى منها سوى
شظايا الظلام
الهامده
في الأعماق غائره
فحكاية حياتي
بائسه
أسردها بكلمات
مقتضبه
ولدت على كفوف
القهر وشؤم الأيام
القاسيه
وتجرعت المراره من
ثدي الحرمان
فأصبحت هزيلة
في لحد الأحزان
هاجعه
تلتحف غبار الصبر
من الأماني العاريه
شيماء العكيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق