نوارُ قلبي
الظلُ والليلُ
وروحهُ الصديقة
تتبعني كظلي
إنها أقرب من أنفاسٍ
تخرحُ من صدري
تلهثُ على ثغري
تهذي بطعمِ الكرز
وعبق أزهار الرند
وعود المسك الهائم
لولهِ إنبعاثِ العطر
من فمِ القارورة
الظلُ والليلُ
وروحهُ الصديقة
تتبعني كظلي
إنها أقرب من أنفاسٍ
تخرحُ من صدري
تلهثُ على ثغري
تهذي بطعمِ الكرز
وعبق أزهار الرند
وعود المسك الهائم
لولهِ إنبعاثِ العطر
من فمِ القارورة
فسحةُ السماء
تنشقت الصفاء
تنشقت الصفاء
تشبهُ تغريدةَ روحي
العارية
حين شهقت في مساماتك
رحمةٌ من ملكِ العرش
رأفةٌ من سياجِ عرشكَ
قطفتَ قلبي المثمر
ليورقَ حظكَ الأخضر
تتبدلُ إشارة المرور
تمرُ كفصول عابرة
في ظلمةٍ وضياع
ألوانها أنوار حياتي
تلومني تلافيف دماغكَ
وأفكاري مشرق النور
لقد فككت شفرات الحياة
ونجوت من أروقةِ الممات
حين شهقت في مساماتك
رحمةٌ من ملكِ العرش
رأفةٌ من سياجِ عرشكَ
قطفتَ قلبي المثمر
ليورقَ حظكَ الأخضر
تتبدلُ إشارة المرور
تمرُ كفصول عابرة
في ظلمةٍ وضياع
ألوانها أنوار حياتي
تلومني تلافيف دماغكَ
وأفكاري مشرق النور
لقد فككت شفرات الحياة
ونجوت من أروقةِ الممات
نوارُ قلبي
حين يقرعُ الرحيل طبوله
أشتهي فقدان السمع
أهاب الهنود الحمر
وانادي أين غاندي
كأنهم يرقصون حول جثتي
يحيقُ بي ظلك
مرحى لطبيعتكَ القاسية
شرقيٌ ليس أكثر
مطيعةٌ وحبي أكبر
هذا المساء
لا وجود لأنوار
لا أريج لا أزهار
لا انشراح لا بسمة
عبورٌ لأنفاسي المزدحمة
بين الذرفِ والشغف
يصبرني ذكراكَ
يسامرني هواك
وروحك الشاحبة.
حين يقرعُ الرحيل طبوله
أشتهي فقدان السمع
أهاب الهنود الحمر
وانادي أين غاندي
كأنهم يرقصون حول جثتي
يحيقُ بي ظلك
مرحى لطبيعتكَ القاسية
شرقيٌ ليس أكثر
مطيعةٌ وحبي أكبر
هذا المساء
لا وجود لأنوار
لا أريج لا أزهار
لا انشراح لا بسمة
عبورٌ لأنفاسي المزدحمة
بين الذرفِ والشغف
يصبرني ذكراكَ
يسامرني هواك
وروحك الشاحبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق