ذات انتظار
لاغيمة تهطل وجهك
لابرق يمسح ذاكرتي .
لارعد يضمّخ ايدي الحنين .
ذات انتظار…
تلك الغيمة التي إصطدتها ،
كانت عاقرا.
ذاك البرق
لم يكن سوى ومضة كاميرا،
إلتقطت صورة ،
بعد فوات العشق .
الرعد كان يطلق آخر ضحكاته ،
لحالم ٍ ،
يعدّ فكرة غبية .
ياالله…
مافائدة الاحلام القصيرة ،
ونحن ننظر للاعلى ،
ننتظر…
سماءك النائمة ،
تصحو ،
لتنث رياحا ،
تكشف عن ساقيها .
سافترض
أن معاول الكلمات
تهدم جدار الصمت ،
إلتقطت صورة ،
بعد فوات العشق .
الرعد كان يطلق آخر ضحكاته ،
لحالم ٍ ،
يعدّ فكرة غبية .
ياالله…
مافائدة الاحلام القصيرة ،
ونحن ننظر للاعلى ،
ننتظر…
سماءك النائمة ،
تصحو ،
لتنث رياحا ،
تكشف عن ساقيها .
سافترض
أن معاول الكلمات
تهدم جدار الصمت ،
وان التثاؤب المتكرر لسمائك،
سيدفع كل السحب الركامية
لتبرق…
وترعد…
ثم تهطل وجهك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق