ثقافة / بقلم القاصة / هبة مقداد



ثقافة

كونت جمهورا يعرف القراءة جيدا - من نوع خاص - ثقافتها، شَهرَتها، ذاع صيتها من السين للصين، قادت أعنف ثورة ثقافية، توجت المعلمة الأقوى 

بلغة الجسد، أعتى من عليها سقط من الدرس الخصوصي الأول، دوما وقبل نومها، تنازلت عن خلفيتها الثقافية، وضعتها في مكانها المخصص على المليكان، لترتديها غداة ظهورها على المسرح مواصلة تدريس قراءها ...

شارك الموضوع

شاهد أيضا

التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات :

إرسال تعليق