"غنجها المرصود"
وحدث!
استحياء اعتلى حيرة العلية
هي تنظر......
مثابرة ذلك الجسور مسجاة بروية
وأرشيفه البارد بنضوحها يتلظى
لم الصمت؟!
هل ابتلعتهما الأسطورة
شربت من اعتكافهما مناورة الزئير؟!
اللثم.. التنهيدة
متى انتهى من تحضيرهما ذاك الخباز؟!
السنونو الذي سرق حفنة من نسغه
بلب الواقعة المبهرجة يتغنى
ويسألها
من أنا؟!
حصني الملثم
حنطتي الشهباء
وحكمتي المكتومة في حضرة المرأة
القوقازية
يعصب حرارتها ويهذي
سلام لدفء الغفلة
ميلينا عيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق