ما ملكت أيمانهم
تزهق الروح في منفى الحياة..
تحت جناح ما ملكت أيمانهم..
وتلاعبت..برسائل ..من صدف
شواطئ الايام..
فخطفتها..قراصنة اليم..
دون ان تقرأ بلهجاتهم.
وتبقى الروح. أسيرة..المحراب
خلف مئة باب وباب..
وكلما
فتح..باب أوصد ألف باب
وباب. ..
ملون بأديانهم
نضب نبع الفرح. وجفت عيونه
وساد الحزن . أروقة الضلوع
دون رجوع..
وتاه الألم. بين رحمة السماء
وسفه أحكامهم.
فتكسر المرايا..
وتغمس بالقلوب..ومن جديد
قسر روح ...بقيد
تعجن المشاعر بالأشواك..وترمى
خارج الاسوار..
فلا وزن لها ولا معيار..
في أهوائهم
قوامون على البراءة في
اشكالهم..وفي مضمونهم..
تبتلى بنحورهم..قوة أجسادهم
وتبقى الروح....بأسرها
فيما.. ملكت أيمانهم..
وباب. ..
ملون بأديانهم
نضب نبع الفرح. وجفت عيونه
وساد الحزن . أروقة الضلوع
دون رجوع..
وتاه الألم. بين رحمة السماء
وسفه أحكامهم.
فتكسر المرايا..
وتغمس بالقلوب..ومن جديد
قسر روح ...بقيد
تعجن المشاعر بالأشواك..وترمى
خارج الاسوار..
فلا وزن لها ولا معيار..
في أهوائهم
قوامون على البراءة في
اشكالهم..وفي مضمونهم..
تبتلى بنحورهم..قوة أجسادهم
وتبقى الروح....بأسرها
فيما.. ملكت أيمانهم..
منى احمد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق