(مواقدٌ قديمةٌ)
بينَ سكونينِ
نشوةٌ وقلقٌ
صوتٌ شريدٌ
تعالى
يكادُ يسمعُ أزيزَ رعدٍ
في صدرِهِ
يتوجعُ من توهّجٍ
لظى في عقلهِ
يتقلّبُ على وسادةِ
أوجاعهِ
يتوكّأ على عكازةِ
صبرهِ
يحسبُهُ من لايعرفهُ
معتوهاً أو مجنوناً
لايدري
أنّه توهّجُ نارِ
شتاءاتٍ
في مواقد قديمةً
أيحاءاتُ جمالٍ فاتنٍ
لفرائد ملونةٍ
وسطَ جلجلةً في
الأعماقِ
لدرويشِ عشقٍ.
صبرهِ
يحسبُهُ من لايعرفهُ
معتوهاً أو مجنوناً
لايدري
أنّه توهّجُ نارِ
شتاءاتٍ
في مواقد قديمةً
أيحاءاتُ جمالٍ فاتنٍ
لفرائد ملونةٍ
وسطَ جلجلةً في
الأعماقِ
لدرويشِ عشقٍ.
السيد السيد
............................................................
الأزيزُ: صوتِ الرّعدِ.
اللظى:لهب النار لادخان فيه.
فرائد:جمع فريدة ،الفريد الدّرّ إذا نظم وفصل بغيره وواحدته:فريدة.
جلجل الرجل دوّى،أحدث صوتاً وضجيجاً.
............................................................
الأزيزُ: صوتِ الرّعدِ.
اللظى:لهب النار لادخان فيه.
فرائد:جمع فريدة ،الفريد الدّرّ إذا نظم وفصل بغيره وواحدته:فريدة.
جلجل الرجل دوّى،أحدث صوتاً وضجيجاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق