نطق الجرح أنينا ... بقلم / منير راجي
مِن لَوعَتك نَطَقَ الجُرْحُ أنِينا
حَتى أصْبَحَ الغَرامُ
في قَلبي دينا
و لَمْ يَجِد ألَذُّ مِنَ العَذابِ حَنينا ...
حَتى أصْبَحَ الغَرامُ
في قَلبي دينا
و لَمْ يَجِد ألَذُّ مِنَ العَذابِ حَنينا ...
نَطَقَ فِيكِ الشِّعرُ غَراما
و ذَابَ فِيكِ الحُبُّ هُياما ...
وَدَّعَ العَذابُ عَذابَهُ
أنينا و آلاما
و صَارَ الشَّوقُ لِحُبكِ يَتيما ...
و ذَابَ فِيكِ الحُبُّ هُياما ...
وَدَّعَ العَذابُ عَذابَهُ
أنينا و آلاما
و صَارَ الشَّوقُ لِحُبكِ يَتيما ...
بقلم / الأديب الشاعر / منير راجي / وهران
/ الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق