شكراً للشمس
للضوء الوحيد يَصلنُي
من هذه العتمة البور
كنافذةٍ تقاوم
ثِقَلَ الرياحِ من جهاتها الأربعة
*
بينما تمضي الحرب
كي لا أعطي الموت مجالاً أكبر
سأروّض اللهب
تحت لغةٍ ناعمةٍ
تُمَسِّد غلال الحناجر المتَحَجّرة
بمقاييسٍ جديدةٍ
لِنَحرُس القليلَ المتَبقّي
من براعم أزهارنا
للضوء الوحيد يَصلنُي
من هذه العتمة البور
كنافذةٍ تقاوم
ثِقَلَ الرياحِ من جهاتها الأربعة
*
بينما تمضي الحرب
كي لا أعطي الموت مجالاً أكبر
سأروّض اللهب
تحت لغةٍ ناعمةٍ
تُمَسِّد غلال الحناجر المتَحَجّرة
بمقاييسٍ جديدةٍ
لِنَحرُس القليلَ المتَبقّي
من براعم أزهارنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق