إنْكَسَر َ العود ُ
وانْقَطَع َ الوَتَر ْ
ما عاد َ حَزين ُ اللّحْن ِ يُؤَرِّقُني
و بات َ سِرّي يَتَّكِئ ُ علىٰ رَفْرَف ٍ
خُضْر ٍ
بَطائِنُها أحلام ُ العَصافير ْ
و رَشيقات ُ الألحان ِ تُراقِصُني
و نَغَمات ُ الهَجْر ِ الجميل ِ تُطْرِبُني
و يٰس خضر ... حادي الوَداع ِ ...
يُؤنِسُني
وَداعا ً يا حِزِن ْ
ولا توصَل ْ بَعَد ْ
گِضينَه بدِنْيِتَك ْ
سنين ْ بلا عَدَد ْ
فقَد ْ لَمْلَمْت ُ بَقايا قَراراتي
و عَقَّدْت ُ عَظيم َ أيْماني
فَحَظَرْت ُ صَفْحَتَك ِ
مِن فَيْس ِ فِكْري
عُذْرا ً جَميلَتي
لَن تَعودي بِبالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق